^ آه هذا الحب جمره من لظأه انا اكتو يت ^
للكاتبه : همت بهــــــــــواك
ان شألله تعجبكم
اترككم مع القصه
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ما بين يديكم اقدم لكم قصتي المتواضعه
على امل ان تنال على رضاكم واستحسانكم
***************
آه هذا الحب جمره من لظأه انا اكتويت
واشتعل ليلي بشمعه ذاب قلبي وانتحرت
لو دريت اني بعاني ما كان حبيت وهويت
وابتليت بنجم ساهر لجل اهدابه سهرت
********************************
افاقت انفال من سرحانها لما اقتربت منها هيام وهمست لها في اذنها
هيام : انفال وين وصلتي ينادون اسمك
انفال رجعت للواقع
وبسرعه تداركت الموقف ومشت بخطوات ثايته نحو المسرح واستلمت شهادة التخر ج
من يد مديرت المدرسه عبرت لها عن شكرها ببتسامه
على صوت تصفيق صديقاتها الي مسوين جو مو طبيعي في الحفله
وهي نازله من المسرح على اول عتبه من عتبات درج المسرح
داست انفال على طرف عبات التخرج وما حست بنفسها الا وهي منكبه على وجهها
على الارض تعالت ضحكات صديقاتها والموجدين
ارتبكت انفال وما عرفت وشلون تتصرف لكن طبيعتها المرحه خلتها تشاركهم الضحك حتى لو على نفسها
شالت نفسها ولمت ما تبعثر على الارض وعلى طول الطرق وهي راجعه لكرسيها تضحك على نفسها
لما اجلست على الكرسي ارتاحت مع انها تحس بنظرات الي حولها
نزلت راسها وخلت شعرها يطيح على وجها
قالت في نفسها " هذا بدايت طريق الحياه ما بعد التخرج الله يستر من الجاي "
طبعا اعرفكم بشخصيات القصه ""
هم اربع صديقات كل وحده لها ظروف ونمط في الحياه مختلف
لكن يجمعهم الحب 000 والامل 000 الصدق 000 واسما المشاعر نابعه من قلوبا مرهفه
انــــــفال : هادءه وخدومه هي مسيره وليست مخيره مثقفه منطويه حيل على نفسها خجوله هي متمسكه بعاداتها وتقاليده
ما تحب تكشه ما لها استايل معين لكن روحها جميله
دلال : دلوعه الشله بنت من عائله غنيه ما تعطي للعادات والتقاليد أي اعتبار فيها شويت غرور تفسره هي على
اساس انه عزه نفس وثقه في النفس لكن تحمل قلب طيب ومحب تحب تاخذ حقها ولو بالقوه كشخه
تحب الجمعات وتجب تلفت الانظار وتصير هي محور الحديث والمدح
سجـــــى : عايشه في عالم ثاني عالم كل حب وغرام هي حالمه وشاعره تحمل احساس مرهف مع انها عصبيه
ومزاجيه وكسوله املها كبير في الحياه رسامه تحب تعبر عن احساسه بالرسم
هـــــــيام :: ابتسامة الشله تحب تضحك وروحه مرحه متسامحه قلبها كبير اجتماعيه ورايها يااخذ بعين الاعتبار عقلها سابق لسنها لكنها حساسه بالحيل
بقلم زيد نعالوه