خاطرة صغيرة وبسيطة . ارجو ان تعجبكم :
ودارت كلماتي أخيراً..
لتعود الى من أخرجها
انني انا ..
نطقتها وقلبي مليء بالحزن
وعيوني ساكنة بين العتمة
لأني قلتها لمن كانت نور حياتي
كانت شمسي!! ولم أكن أراها!!
يكفي ان روحها صديقة روحي
لم أكترث لما يحصل لي بعدها
يا حبيبتي..
سأنتظر اليوم الذي نلتقي فيه مجدداً
وعندها ..
لن نفترق أبدا ..أبدا
لن أدع يدي تفارق يدكي
ولن ادع عيني ترى سواكي
لكن لا تحزني..
فربما يطول هذا اللقاء
سأنتظر لو صعب علي البقاء..
من أجلك..